شارك عشرون شاباً وشابة من خريجي النسختين الأولى والثانية من برنامج «سلام» لتأهيل القيادات الشابة للتواصل الحضاري، في اللقاء الدولي الذي نظّمه مركز الملك عبد الله العالمي للحوار بين أتباع الديانات والثقافات تحت عنوان: «الحوار من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة» في العاصمة النمساوية فيينا.
وشارك في اللقاء أكثر من 220 ضيفاً بينهم دبلوماسيون وقيادات دينية، وممثلون لمؤسسات المجتمع المدني من مختلف دول العالم، للتعريف بأهمية حوار الأديان والثقافات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز السلام العالمي، والتأكيد على أهمية تفعيل الصوت النسائي والمشاركة الكاملة والفاعلة للنساء في صنع القرار.
كما شارك وفد «سلام» في حفل تخريج الدفعة الخامسة من برنامج الزمالة الدولية الذي يقدم تطبيقات تدريبية لتعزيز ثقافة الحوار والتعايش والسلام، وبناء جسور التواصل بين المجتمعات العالمية، إضافة لبرنامج زيارات ثقافية تم إعداده من قبل منسوبي مركز الحوار العالمي، شمل عدداً من المراكز والمعالم الثقافية في فيينا.
ويمثل «سلام» منصة هادفة للحوار والتواصل والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم من المجتمعات، للتعرف على المشتركات الإنسانية والثقافية بين الجميع، وفتح باب الحوار حول القضايا التي قد لا تكون واضحة ومفهومة لدى المجتمعات والثقافات الأخرى، وقد تؤثر في الصورة الذهنية للمملكة لدى أفراد تلك المجتمعات.
وشارك في اللقاء أكثر من 220 ضيفاً بينهم دبلوماسيون وقيادات دينية، وممثلون لمؤسسات المجتمع المدني من مختلف دول العالم، للتعريف بأهمية حوار الأديان والثقافات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز السلام العالمي، والتأكيد على أهمية تفعيل الصوت النسائي والمشاركة الكاملة والفاعلة للنساء في صنع القرار.
كما شارك وفد «سلام» في حفل تخريج الدفعة الخامسة من برنامج الزمالة الدولية الذي يقدم تطبيقات تدريبية لتعزيز ثقافة الحوار والتعايش والسلام، وبناء جسور التواصل بين المجتمعات العالمية، إضافة لبرنامج زيارات ثقافية تم إعداده من قبل منسوبي مركز الحوار العالمي، شمل عدداً من المراكز والمعالم الثقافية في فيينا.
ويمثل «سلام» منصة هادفة للحوار والتواصل والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم من المجتمعات، للتعرف على المشتركات الإنسانية والثقافية بين الجميع، وفتح باب الحوار حول القضايا التي قد لا تكون واضحة ومفهومة لدى المجتمعات والثقافات الأخرى، وقد تؤثر في الصورة الذهنية للمملكة لدى أفراد تلك المجتمعات.